الراعي أدامانت

06 April 2017 قانوني

كنت أعمل مع شركة كمدير للشراء على مدى السنوات العشر الماضية. يرجى ملاحظة أنني انضممت إلى هذه الشركة محليا. في 5 يناير 2017، استقال، نقلا عن عدم اهتمام الراعي لتطوير الأعمال والنظر في آفاقي الشخصية كذلك.

ومع ذلك، لمفاجأتي، قدم الكفيل قضية الفرار مع وزارة العمل. وبالتالي، أنا أيضا رفع قضية في منطقتي قسم العمل يطالب بالإفراج والتعويض. وفقا للعقد المتفق عليه، يحق لي الحصول على 40٪ من إجمالي الدخل باستثناء المكافآت الشهرية التي تم الوفاء بها على النحو الواجب من قبل الراعي الراحل الذي توفي قبل عامين.

أما الآن فقد اتخذت زوجته إدارة الشركة، وقد حرمت من استحقاقاتي لعامي 2015 و 2016، حيث بلغت حوالي 45،000 دينار كويتي.

في الآونة الأخيرة تم استدعائنا من قبل وزارة العمل للتحقيق وحضر الكفيل ومحاميها هذا الحدث.

وأثناء الاستجواب رفضت الإفراج عني بأنني مسؤول عن أي عمل تم خلال فترة ولايتي بمبلغ نصف مليون دينار كويتي.

ومع ذلك، فإن الحسابات واضحة جدا وهناك تأكيد من جميع العملاء يؤكد الرصيد المستحق واستعدادهم لتسوية المبالغ بموجب الشروط والأحكام المتفق عليها.

الآن لدي الراعي الجديد الذي هو على استعداد لرعاية لي على أساس فوري، ونقدر ذلك إذا كنت يمكن أن تزيد من توجيه لي للتعامل مع هذه المسألة من خلال القنوات المناسبة.

تم حجب الاسم

الجواب: من الرواية، نجمع أن الكفيل الخاص بك هو مصرة على إعطائك الإفراج حتى ولو كنت قد عملت تحت لها وزوجها الراحل على مدى السنوات العشر الماضية. ولكننا لم نعلم بما أخبرته وزارة العمل كفيلك فيما يتعلق برفضها إعطائك الإفراج. من هذا، لا يمكننا إلا أن نخمن بأن وزارة العمل لم تصدر حكمها بعد.

على هذا النحو فإننا ننصح بأن تنتظر الحكم الذي إذا لم يذهب طريقك، يمكنك تقديم قضية في المحكمة للحصول على الانتصاف. في هذا السيناريو، قد تحتاج إلى خدمات محام للمساعدة في مناقشة قضيتك. نتمنى لكم حظا سعيدا.

المصدر: أرابتيمس

: 1318

تعليقات أضف تعليقا

اترك تعليقا